القائمة الرئيسية

الصفحات

قائمة باسماء مطلوبين للنظام السوري و الافرع الامنية

 ظهرت في الاونة الاخيرة قوائم كبيرة لاسماء مطلوبين للافرع الامنية التابعة للنظام السوري و شملت القوائم عدد كبير من المطلوبين لعدد من الافرع الامنية و المطلوبين لخدمة العلم في النظام السوري وقد قامت جريدة زمان الوصل بعرض هذه القوائم و تنسيقها ضمن روابط محددة لها حيث انه تم تقسيم الاسماء

بحسب الافرع المطلوبة لها فعند دخولك الى الرابط المجود في اسفل المقالة ستلاحظ وجود روابط تحتوي على اسماء عدد كبير من المطلوبين للافرع الامنية وقد بلغ عدد الاسماء المليون و نصف المليون مطلوب لعدد من الافرع الامنية المختلفة في النظام السوري فاذا اردتم ان تعرفوا انكم مطلوبون ام لا فيمكنكم زيارة الموقع و الاطلاع

على الاسماء الموجودة من خلال تقديم بعض المهلومات الاساسية في محرك البحث الموجود ضمن الموقع لمعرفة عدد من الاتهامات الموجهة للشخص المطلوب مع بعض المعلومات الرئيسية عنه و عن مكان اقامته و مكان تواجده و المواليد فاذا اردت ان تعرف انك مطلوب ام لا فيمكنك زيارة الرابط و معرفة ذلك.



طريقة البحث:

قم بالدخول الى الرابط المجود في هذه المقالة ليتم تخويلك الى الموقع المخصص لهذا الامر ستظهر واجهة الموقع الرئيسية و تحتوي على جدول يطلب منك عدد من المعلومات التي يجب عليك ان تقوم بادخالها من اجل عملية البحث و هي الاسم و اسم الاب و النسبة و المنطقة اي المنطقة التي ولدت بها 

بعد ادخال المعلومات قم بالضغط على بحث و ستتم عملية البحث و ستظهر لكم معلومات شاملة عن الاسم الذي وضعتموه في حال كان احد الاسماء المطلوبة اما اذا لم يكن ضمن قوائم الاسماء فلن يظهر الاسم في البحث و سيظهر لكم من ضمن المعلومات التهم الموجهة و الى اي جهة مطلوب اي الى اي فرع.

يذكر انه بسبب الاوضاع الراهن في سريا فقد تم القاء التهم على عدد كبير من السوريين و كانت هذه القاوائم قيد الاحتفاظ ضمن الافرع الامنية المخصصة و لم يتم تسريبها الى الخارج و لكن قام عدد من الاشخاص بتسريب هذه القاوائم و عرضها للشعب السوري ضمن قوائم منظمة و تحتوي على 

معلومات دقيقة وقد قامت جريدة زمان الوصل بتنظيم هذه المعلومات ضمن مجموعات حيث يمكن للاشخاص البحث عن الاسماء بكل سهولة و تم تسهيل عملية البحث من خلال محرك بحث يحتوي على المعلومات الاساسية و اصبح بامكان اي شخص الاطلاع على هذه القوائم و معرفة جميع التهم الموجه له.

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق